الطَّقسُ حَارٌّ جِدًّا اليَومَ.
هَل تُحِبِّين الطَّقسَ الحَارَّ؟
لَا، أَكرَهُ الطَّقسَ الحَارَّ.
مَاذَا يُعجِبُكِ أَكثَرَ، البَردُ أَمِ الحَرُّ؟
أُفَضِّلُ البَردَ، أَشعُرُ بِالرَّاحَةِ فِي الطَّقسِ البَارِدِ.
هَل تَعتَقِدينَ أَنَّ الطَّقسَ سَيَكُونُ أَفضَلَ غَدًا؟
لَا أَعتَقِدُ، يَبدُو أَنَّ الطَّقسَ سَيَظَلُّ حَارًّا
نَعَم، أُحِبُّ المَطَرَ، لِأَنَّهُ يَجعَلُ الجَوَّ رُومَانسِيًّا.
هَل تُحِبُّينَ المَشيَ فِي الطَّقسِ البَارِدِ؟
نَعَم، أُحِبُّ المَشيَ فِي الطَّقسِ البَارِدِ فَقَط إِذَا كَانَ مَعِي مِظَلَّةٌ
هَل تُحِبُّينَ فَصلَ الصَّيفِ؟
لَيسَ كَثِيرًا، الصَّيفُ حَارٌّ جِدًّا فِي بَلَدِي.
مَاذَا نَشَاطُكَ المُفَضَّلُ فِي فَصلِ الشِّتَاءِ؟
أُحِبُّ الجُلُوسَ فِي البَيتِ مَعَ كُوبٍ مِنَ الشَّايِ بِجَانِبِ النَّافِذَةِ وَأَشَاهِدُ نُزُولَ المَطَرِ أَوِ الثَّلجِ.