هَل تُحِبِّينَ المُوسِيقَى؟
نَعَم، أُحِبُّ المُوسِيقَى.
مَا نَوعُ المُوسِيقَى الَّتِي تُفَضِّلينهَا؟
أُفَضِّلُ المُوسِيقَى الهَادِئَةَ.
هَل تُعجِبُكِ المُوسِيقَى الهَادِئَةُ أَمِ الصَّاخِبَةُ؟
تُعجِبُنِي المُوسِيقَى الهَادِئَةُ أَكثَرَ
هَل تُحِبِّينَ الغِنَاءَ؟ هَل صَوتُكِ جَمِيلٌ؟
نَعَم، أَستَمتِعُ بِالغِنَاءِ أَحيَانًا.
هَل تَعتَقِدينَ أَنَّ المُوسِيقَى تَجعَلُنَا نَشعُرُ بِالسَّعَادَةِ؟
نَعَم، المُوسِيقَى تَجعَلُنِي أَشعُرُ بِالسَّعَادَةِ.
هَل تُحِبِّينَ العَزفَ عَلَى الآلَاتِ المُوسِيقِيَّةِ؟
نَعَم، عَادَةً أَعزِفُ عَلَى البِيَانُو.
مَا رَأْيُكِ بِالمُوسِيقَى الشَّرقِيَّةِ؟
أَعتَقِدُ أَنَّهَا مُمتِعَةٌ وَمُسَلِّيَةٌ.
هَل تَستَمِعينَ إِلَى المُوسِيقَى في أَثنَاءَ الدِّرَاسَةِ؟
لَا، أَعتَقِدُ أَنَّ هَذَا يُؤَثِّرُ عَلَى التَّركِيزِ في أَثنَاءَ الدِّرَاسَةِ.